أفادت مجلة نيوزويك أن طائرة بوينغ من طراز E-6B ميركوري، القادرة على التواصل مع الغواصات النووية والتحكم بها، رُصدت في رحلة غير معتادة قرب غرينلاند.
تُستخدم هذه الطائرة كقاعدة قيادة جوية للقوات النووية الاستراتيجية الأمريكية.
يُعدّ هذا الانتشار، الذي جرى في منطقة استراتيجية بالقطب الشمالي، مؤشرًا على زيادة التأهب العسكري الأمريكي في مواجهة التوترات العالمية.
لم تُكشف تفاصيل أخرى حول غرض الرحلة، لكن محللين وصفوها بأنها جزء من مناورات روتينية أو ردًا على تهديدات محتملة.
