هددت عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة بإضراب عام في 17 أغسطس/آب 2025، للضغط على حكومة بنيامين نتنياهو للتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
يهدف الإضراب إلى شلّ الاقتصاد الإسرائيلي من خلال إغلاق شركات ومراكز اقتصادية رئيسية.
ووفقًا لصحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية، سيشمل هذا الإجراء إغلاق منشآت حيوية وشركات كبرى.
ودعت عائلات الأسرى حكومة نتنياهو إلى إنهاء “الحرب في غزة” والتوصل إلى اتفاق شامل مع حماس.
وحذروا من أنه في حال تجاهل مطالبهم، سيصعدون الاحتجاجات، لأن استمرار الوضع الحالي قد يؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار في المنطقة.
وأيد يائير لابيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، هذه الخطوة، واصفًا إياها بـ”المبررة”.
