في تقريرها الجديد، نشرت فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة، قائمة بأكثر من 60 شركة دولية، قالت إنها تساعد النظام الصهيوني في مجزرة غزة.
وأكدت ألبانيز في التقرير: “إن الإبادة الجماعية مستمرة لأنها مربحة للكثيرين”.
وتتضمن القائمة أسماء شركات كبرى مثل لوكهيد مارتن وليوناردو لتزويدها بالأسلحة المستخدمة في الهجمات على غزة.
كما تعرضت شركتا كاتربيلر وهيونداي HD لانتقادات بسبب توفيرهما معدات لتدمير الممتلكات الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقد لفت التقرير انتباه العالم إلى دور الشركات الدولية في نزاع غزة، وأثار جدلاً حول مسؤولية هذه الشركات.