العالمالمنطقة

ماذا يفعل لاجئو غزة في البرد القارص؟

وزاد اشتداد برد الشتاء، مع نقص المرافق والموارد الغذائية في قطاع غزة، من آلام ومعاناة اللاجئين الفلسطينيين.

لكن إسرائيل لا تزال تصر على مواصلة الإبادة الجماعية ومنع المساعدات الإنسانية من دخول غزة.

وزادت الأمطار الغزيرة المصحوبة بالرياح الباردة والانخفاض الحاد في درجات الحرارة من معاناة ما يقرب من مليوني نازح في قطاع غزة.

وفي ظل العدوان الإسرائيلي المستمر فإنهم يواجهون أزمة حادة في فصل الشتاء ولا يستطيعون تدفئة خيامهم وحماية الأطفال والمرضى وكبار السن من البرد القارس هذه الأيام.

وفي مثل هذا الوضع، يواجه اللاجئون الفلسطينيون أيضًا أزمة نقص البطانيات والملابس الدافئة والأغطية، بسبب عدم قدرة المنظمات والمؤسسات الإنسانية المحلية والدولية على توفير احتياجاتهم الأساسية والطارئة.

وعليهم أن يعيشوا في مخيمات تفتقر إلى الحد الأدنى من المرافق المعيشية.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى