وكتبت اللجنة الأولمبية الفلسطينية في رسالة إلى رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، أنها تطالب باستبعاد منتخبات الكيان الصهيوني من المشاركة في أولمبياد باريس بسبب جرائم هذا النظام بحق قطاع غزة.
يُحرم الرياضيون الفلسطينيون، وخاصة الموجودون في غزة، من المرور الآمن ويعانون كثيرًا بسبب الصراع المستمر.
فقد استشهد ما يقرب من 400 رياضي فلسطيني، كما أدى تدمير المنشآت الرياضية إلى تفاقم محنة الرياضيين الذين يخضعون حاليًا لقيود مشددة.
لكن وزير الداخلية الفرنسي أعلن في وقت سابق أن رياضيي الكيان الصهيوني يخضعون للحماية على مدار الساعة خلال الألعاب الأولمبية في باريس.