استمراراً لتصرفاته المثيرة للجدل، قام وزير داخلية الكيان الصهيوني، إتمار بن جویر، مرة أخرى بتدنيس القبلة الأولى للمسلمين في العالم، ودخل الحرم القدسي “المسجد الأقصى”.
ومن خلال نشره مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، طلب من جميع الصهاينة الدعاء من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في سجن المقاومة الفلسطينية بغزة.