تجمعت مجموعة من الناشطين المؤيدين للفلسطينيين أمام مكتب اللجنة المنظمة في باريس دعما لهذا البلد واحتجاجا على وجود النظام الصهيوني في دورة الألعاب الأولمبية في باريس عام 2024.
وطالب هؤلاء، وهم يرددون شعارات مؤيدة للشعب الفلسطيني، بمقاطعة وطرد النظام الصهيوني من الألعاب الأولمبية.
ويعتقد هؤلاء المتظاهرون أنه إذا تم حظر روسيا من الألعاب الأولمبية بسبب الهجوم على أوكرانيا، فيجب أيضًا تعليق مشاركة إسرائيل في هذه الألعاب بسبب الجرائم المرتكبة في فلسطين.
كما قام هؤلاء بتكريم ذكرى الأطفال الفلسطينيين من خلال توزيع ملابس الأطفال والدمى الملطخة بالدماء.